(٢) في (ق): "تبرأ منه النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-". (٣) أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب الأحكام): باب إذا قضى الحاكم بجور أو خلاف أهل العلم؛ فهو رد، (٩/ ٩١)، قال (و): ". . . وكان خالد قد دعا بني جذيمة إلى الإسلام، فلم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا، فجعلوا يقولون: صبأنا صبأنا، فجعل خالد يقتل ويأسر" اهـ. وسقطت "إني" من (ك). (٤) في (ق) بعدها: "النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-". (٥) أخرجه مسلم في "صحيحه" (كتاب الإمارة): باب كراهة الإمارة بغير ضرورة (٣/ ١٤٥٧ - ١٤٥٨/ رقم ١٨٢٦)، وأبو داود في "السنن" (كتاب الوصايا): باب ما جاء في الدخول في الوصايا (رقم ٢٨٦٨)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الوصايا): باب النهي عن الولاية على مال اليتيم (٦/ ٢٥٥)، والبيهقي في "الكبرى" (٣/ ١٢٩ و ٦/ ٢٨٣) من حديث أبي ذر -رضي اللَّه عنه-. (٦) تأمير عمرو بن العاص على غزوة ذات السلاسل: أخرجه البخاري (٣٦٦٢) في (فضائل الصحابة): باب قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-: لو كنت متخذًا خليلًا، و (٤٣٥٨) في (المغازي): باب غزوة ذات السلاسل، ومسلم (٢٣٨٤) في (فضائل الصحابة): باب من فضائل أبي بكر. وانظر مفصلًا: "طبقات ابن سعد" (٢/ ١٣١)، و"دلائل النبوة" للبيهقي (٤/ ٣٩٧). (٧) "الدهاء: جودة الرأي [والأدب] " (د) و (ط)، وما بين المعقوفتين زيادة (د) على (ط). (٨) في (ق): "وكان". (٩) أما قوله لأبي عبيدة، وعمرو بن العاص "تطاوعا. . . "؛ فرواه أحمد في "مسنده" (١/ ١٩٦) من طريق عامر بن شراحيل قال: بعث رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- جيش ذات السلاسل فذكره. قال الهيثمي في "المجمع" (٦/ ٢٠٦): رواه أحمد، وهو مرسل ورجاله رجال الصحيح؛ لأن الشعبي لم يدرك القصة. =