وفي (ك): "لما وقع بينهم". (٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٣) هذه الكلمة من (و) و (د) و (ك) و (ق)، وقال (و): "يقتضيها السياق، وستأتي مصرحًا بها" اهـ. ونحوه في (ط). (٤) أخرجه البخاري (٤٥٧) في (الصلاة): باب التقاضي والملازمة في المسجد، و (٤٧١) باب رفع الصوت في المساجد، و (٢٤١٨) في (الخصومات): باب كلام الخصوم بعضهم في بعض، و (٢٧٠٦) في (الصلح): باب هل يشير الإمام بالصلح، و (٢٧١٠) باب الصلح بالدين والعين، ومسلم (١٥٥٨) في (المساقاة): باب استحباب الوضع من الدين من حديث كعب بن مالك. (٥) أخرجه أحمد (٦/ ٣٢٠)، وابن أبي شيبة (٧/ ٢٣٣ - ٢٣٤)، وأبو داود (٣٥٨٤) و (٣٥٨٥) في (الأقضية): باب في قضاء القاضي إذا أخطأ، وابن الجارود (١٠٠٠)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/ ١٥٤ و ١٥٥)، وفي "مشكل الآثار" (٧٥٥ و ٧٦٠)، والطبراني في "المعجم الكبير" (٢٣/ ٦٦٣)، والدارقطني (٤/ ٢٣٨ - ٢٣٩ و ٢٣٩)، والبيهقي (٦/ ٦٦) و (١٠/ ٢٦٠)، والبغوي (٢٥٠٨) من طريق أسامة بن زيد الليثي، عن عبد اللَّه بن رافع، عن أم سلمة، وفيه قصة، وإسناده حسن؛ لحال أسامة بن زيد. (٦) أخرجه البخاري (٢٤٤٩) في (المظالم): باب من كانت له مظلمة عند الرجل فحللها له هل يُبين مظلمته؟ و (٦٥٣٤) في الرقاق: باب القصاص يوم القيامة، من حديث أبي هريرة.