(٢) أخرجه الشافعي في "المسند" (٢/ ٣٩٣ رقم ٦٤٤، ٦٤٥ - مع "شفاء العي")، والبيهقي في "السنن" (١/ ١٥٢)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (٤/ ١٥٣)، وإسناده صحيح. (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٤) في (ق): "عن سعيد بن المسيب". (٥) في (ق): "شهادتهم". (٦) أخرجه الشافعي في "المسند" (٢/ ٣٩٣ - ٣٩٤ رقم ٦٤٦)، وفي سنده مبهم، والقصة لها طرق عديدة، انظر: "الإرواء" (٨/ ٢٨ - ٣٠ رقم ٢٣٦١). (٧) علقه ابن حزم في "المحلى" (٩/ ٤٣١) من طريق إسماعيل بن إسحاق القاضي نا محمد بن كثير نا سليمان بن كثير به، وانظر الهامش الآتي. (٨) أخرجه عبد الرزاق في "المصنف" (برقم: ١٥٥٥٠ و ١٣٥٦٥) ثنا محمد بن مسلم به. وأخرجه أبو عبيد في "الناسخ والمنسوخ" (رقم ٢٧٦) -ومن طريقه ابن حزم في "المحلى" (٩/ ٤٣١) - ثنا ابن أبي مريم عن محمد بن مسلم به. وإسناده صحيح وانظر "السنن الكبرى" للبيهقي (١٠/ ١٥٢). (٩) في (ن): "ما تقدم إلا الحد"، وفي (ق) و (ك): "ما تقدم سوى الحد". (١٠) الجمل المتعاقبة بالواو إذا تعقبها استثناء، هل يرجع إلى الجملة الأخيرة فقط، أم إلى كل الجمل؟ ذهب إلى الأول: أبو حنيفة، وجمهور أصحابه بشرط أن لا يقوم دليل يفيد التعميم، وذهب إلى الثاني: أصحاب الشافعي، قالوا: "ما لم يخصه دليل" عكس الأحناف، وذهب جماعة إلى الوقف، وجماعة أخرى إلى التفصيل فيها. =