كتاب إعلام الموقعين عن رب العالمين - ت مشهور

[خطاب عمر إلى أبي موسى] - فصل [حديث معاذ حين بعثه الرسول إلى اليمن] - ج: 2 - ص: 352

الطَّهُور ماؤه الحِلُّ ميتته" (١) وقوله: "إذا اختلف المتبايعان في الثمن والسلعة قائمةٌ

---

= وابن عدي (١/ ٢٩٠) من طريقين عن أبي أمامة أحدهما حسن، والآخر صحيح. وقال الترمذي: "حسن صحيح"، وانظر أحاديث (الصحابة) مفصلة في "نصب الراية" (٤/ ٤٠٣)، و"التلخيص الحبير" (٣/ ٩٢)، و"إرواء الغليل" (٦/ ٨٨).
(١) أخرجه مالك في "الموطأ" (كتاب الطهارة): باب الطهور للوضوء، (١/ ٢٢/ رقم ١٢) -ومن طريقه الشافعي في "الأم" (١/ ١٦) و"المسند" (٨/ ٣٣٥ - مع الأم)، وأبو عبيد في "الطهور" (رقم ٢٣١)، ومحمد بن الحسن في "الموطأ" (رقم ٤٦) -، وابن أبي شيبة في "المصنف" (١/ ١٣١)، و"المسند" -كما في "نصب الراية" (١/ ٩٦) -، وأحمد في "المسند" (٢/ ٢٣٧ و ٣٦١ و ٣٩٣)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الطهارة؛ باب الوضوء بماء البحر، (١/ ١٧٦، وكتاب الصيد والذبائح، باب ميتة البحر، ٧/ ٢٠٧)، و"السنن الكبرى" (رقم ٦٧)، والنرمذي في "الجامع" (أبواب الطهارة، باب ما جاء في ماء البحر أنه طهور، ١/ ١٠٠ - ١٠١/ رقم ٦٩)، وأبو داود في "السنن" (كتاب الطهارة، باب الوضوء من ماء البحر، (١/ ٦٤/ رقم ٨٣)، والدارمي في "السنن" (كتاب الطهارة، باب الوضوء من ماء البحر، (١/ ١٨٦، وكتاب الصيد، باب في صيد البحر ٢/ ٩١) وابن ماجه في "السنن" (كتاب الطهارة، باب الوضوء بماء البحر) (١/ ١٣٦ رقم ٣٨٦)، وكتاب الصيد، باب الطافي من صيد البحر (٢/ ١٠٨١/ رقم ٣٢٤٦)، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٣/ ٤٧٨، ترجمة سعيد بن سلمة المخزومي)، وابن حبان في "الصحيح" (رقم ١١٩ - موارد الظمآن)، وابن خزيمة في "الصحيح" (١/ ٥٩/ رقم ١١١)، وابن الجارود في "المنتقى" (رقم ٤٣)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٣٦)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ١٤٠ - ١٤١)، و"معرفة علوم الحديث" (ص ٨٧)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ٣)، و"السنن الصغرى" (١/ ٦٣/ رقم ١٥٥)، وابن المنذر في "الأوسط" (١/ ٢٤٧)، والبغوي في "شرح السنة" (٢/ ٥٥ - ٥٦/ رقم ٢٨١)، والجورقاني في "الأباطيل والمناكير" (١/ ٣٤٦)، وقال: "إسناده متصل ثابت"، وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح"، ونقل عن البخاري تصحيحه لهذا الحديث.
وصححه ابن خزيمة، وابن حبان، وابن السكن، وابن المنذر، والخطابي، والطحاوي، وابن منده، وابن حزم، والبيهقي، وعبد الحق، وابن الأثير، وابن الملقن، والزيلعي، وابن حجر، والنووي، والشوكاني، والصنعاني، وأحمد شاكر، والألباني.
انظر: "نصب الراية" (١/ ٩٥)، و"البدر المنير" (٢ - ٥)، و"التلخيص الحبير" (١/ ٩)، و"المجموع" (١/ ٨٢)، و"خلاصة البدر المنير" (رقم ١)، و"تحفة المحتاج" (رقم ٣)، و"البناية في شرح الهداية" (١/ ٢٩٧)، وتعليق شاكر على "جامع الترمذي" (١/ ١٠١)، و"نيل الأوطار" (١٧/ ١)، و"سبل السلام" (١/ ١٥)، و"إرواء الغليل" (١/ ٤٢).
وقال الإمام الشافعي في هذا الحديث: "هذا الحديث نصف علم الطهارة" انظر "المجموع" (١/ ٨٤)، وانظر لزامًا: "الطهور" لأبي عبيد (رقم ٢٣١ - ٢٤٠)، مع تعليقي عليه.
وفي تعظيم شأن الماء انظر: "زاد المعاد" (٣/ ١٩٠ - ١٩٢)، و"بدائع الفوائد" (٢/ ٤٧).