(٢) في (ق) و (ك): "حيا". (٣) في (ق): "ما". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٥) هذا السياق رواه الرامهرمزي من حديث عائشة (ص ١٧٣) رقم (٧٦) وليس من حديث أُبيّ، كما قال المصنف، وسبب هذا الوهم: أن المصنف أورد حديث أبيّ، ثم سند عائشة لهذا الحديث. ثم طريقًا آخر لحديثها، فيه: ". . . عمرو بن عثمان ثنا أبي" فلم ينتبه المصنف لطريق عائشة الذي يلتقي مع هذا في والد عمرو، وهو عثمان بن كثير الحمصي، فظن أن قول عمروة ثنا أبي، إنما هو (أُبيّ) وقد يكون سقط من نسخته طريق حديث عائشة الأول، فتأمَّل وفيه عبد اللَّه بن عبد العزيز الليثي، ذكره العقيلي في "ضعفائه" (٢/ ٢٧٧) وذكر حديثه هذا، وقال "ليس لما روى أصل". (٦) في (ق) و (ك): "مثل حامل المسك". (٧) في (ق): "تأخذ". (٨) رواه البخاري (٢١٠١) في (البيوع): باب في العطار وبيع المسك، و (٥٥٣٤) في (الذبائح): باب المسك، ومسلم (٢٦٢٨) في (البر والصلة): باب استحباب مجالسة الصالحين من حديث أبي موسى الأشعري. ووقع في (ق): "أصابك من رائحه شرره". (٩) في (ق): "عنه -صلى اللَّه عليه وسلم-". (١٠) في (ق): "جنتان أو جبتان". (١١) في (ق): "حتى يحفر" وفي (ك): "يخفي". (١٢) أخرجه البخاري في "الصحيح" (كتاب الزكاة): باب مثل المنفق والبخيل (١٤٤٣)، =