(١) رواه الدارمي (١/ ٥٩)، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٢/ ٢٠٤) -ومن طريقه ابن حزم في "الإحكام" (٨/ ٣٠)، والخطيب في "الفقيه والمتفقه" (٢/ ١٦٣)، وأبو نعيم في "الحلية" (٣/ ٨٦)، وأبو إسماعبل الهروي في "ذم الكلام" (رقم ٢٧٤، ٣٢٢) من طريق يزيد بن عقبة، حدثنا الضحاك عن جابر بن زيد أبي الشعثاء أن ابن عمر. . . وفيه يزيد بن عقبة ذكره ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" ولم يذكر فيه شيئًا، ونقل الذهبي في "الميزان" عن السُّليماني قال: فيه نظر، ووثقه ابن حبان. ووقع في (ق): "وسنة ماضية". (٢) الجر: "جمع جرة، وهو الإناء المعروف من الفخار" (و). (٣) هو من هذا الطريق في "سنن النسائي" (٨/ ٣٠٤) في (الأشربة): باب الجر الأخضر، ولفظه: نهى رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- عن نبيذ الجر الأخضر والأبيض. لكن اللفظ الذي ذكره المؤلف رواه ابن حزم في "الإحكام" (٨/ ٣٠) من طريق ابن مهدي حدثنا سفيان، والنسائي (٨/ ٣٠٤) من طريق شعبة كلاهما عن أبي إسحاق به. وأصل الحديث في "صحيح البخاري" (٥٥٩٦) في (الأشربة): باب ترخيص النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في الأوعية والظروف بعد النهي من طريق عبد الواحد عن أبي إسحاق عن ابن أبي أوفى قال: نهى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عن الجر الأخضر. قلت: أنشرب في الأبيض؟ قال: لا. (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٥) في (ق): "القياسون". (٦) في (ق) و (ك) ت "كما هو أهله". (٧) أخرجه البخاري (٣٥٠٠) في (المنا قب): باب مناقب قريش، و (٧١٣٩) في (الأحكام): باب الأمراء من قريش، ومن طريقه ابن حزم في "الإحكام" (٨/ ٣١)، ومنه ينقل المصنف.