(٢) في (ق) و (ك): "ولم"، ولعل الصواب ما أثبتناه. (٣) في (د)، و (و) و (ح): "والحسن"، وقال (د): كذا، ولعله "والحس". قلتُ: وهو ما أثبته (ط). (٤) في (ق) بعدها: "الورود أصح مع استوائهما". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٧) في (ق): "غدير كثير". (٨) ورد ذلك عند أحمد في "المسند" (٤/ ٢١١، ٣٣)، وأبو داود في "سننه" (كتاب الطهارة): باب الاستنثار (١/ ٣٥/ ١٤٢)، والترمذي في "سننه" (كتاب الصوم): باب ما جاء في كراهية مبالغة الاستنشاق للصائم (٣/ ١٤٦/ ٧٨٨)، والنسائي في "سننه" (كتاب الطهارة): باب المبالغة في الاستنشاق (١/ ٦٦) وابن ماجه في "سننه" (كتاب الطهارة): باب المبالغة في الاستنشاق والاستنثار (١/ ١٤٢/ ٤٠٧)، والحاكم في "المستدرك" =