(٢) ما بين المعقوفتين من (ق). (٣) مضى تخريج هذه الآثار المشار إليها. (٤) في (ق): "إلى". (٥) أخرج الدينوري في "المجالسة" (رقم ٢٠٨٥ - بتحقيقي) بسنده إلى الأصمعي قال: "اختصم رجلان إلى عمر بن الخطاب في غلام كلاهما يدَّعيه، فسأل عمر أمّه، فقالت: غشيني أحدُهما ثم هرقت ماءً، ثم غشيني الآخر، فدعا عمر قائفين فسألهما، فقال أحدهما: أعلن أم أسر؟ قال: بل أسر قال: اشتركا فيه، فضربه عمر حتى اضطجع، ثم سأل الآخر، فقال مثل قوله، فقال: ما كنت أرى هذا يكون وقد علمت أن الكلبة تسفدها الكلاب، فتؤدي إلى كل فَحْل نَخلَهُ". وإسناده ضعيف، وهو معضل. وعلقه ابن قتيبة في "عيون الأخبار" (٢/ ٨١ - ٨٢ - ط دار الكتب العلمية) عن الأصمعي أيضًا. وفي (ق) و (ك): "عند عمر فصدقه". (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) و (ك). (٧) ما بين المعقوفتين سقط من المطبوع و (ن) و (ك). (٨) في (ق) و (ك): "ولم يذكروا".