(٢) أبو داود في كتاب الأدب. باب: ما جاء في تشميت العاطس (٤٩٩٢)، والنسائيُّ في "السنن الكبرى" في كتاب عمل اليوم والليلة، باب: ما يقول العاطس إذا شمت ٩/ ٩٥ (٩٩٨٢)، والترمذي في باب: ما جاء كيف تشميت العاطس (٢٧٤٥)، وقال: هذا حديث اختلفوا في روايته عن منصور، وقد أدخلوا بينَ هلالِ بنِ يساف وسالمٍ رجلا، وابن ماجه في باب: تشميت العاطس (٣٧١٥)، لكن من غير طريق سالم بن عبيد. والحديث ضعيف من هذه الطريق، صحيح بمجموع طرقه. (٣) ليونس بن بكرٍ زيادات على "مغازي ابن إسحاق". انظر " الإصابة، ٣/ ٤٤٠، ترجمة صفوان بن المعطل، و "معجم المصنفات الواردة في فتح الباري" ١/ ٢١٢، ٤٠٢، برقم (٦١٢، ١٢٩٦). (٤) أخرجه ابن ماجه في كتاب: إقامة الصلاة والسنة فيها، باب: ما جاء في صلاة رسول الله في مرضه (١٢٢٤)، والترمذي في "الشمائل"، باب ما جاء في وفاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ص ٣٣٧، وهو صحيح. (٥) "الكاشف" ١/ ٤٢٣ (١٩٧٩).