[٥٠٩٤] شمسُ الدِّينِ الشَّريفُ
قاضِي المدينةِ وخطيبُهَا ووزيرُهَا، قدِمَ الشَّامَ رسولًا عن أميرِ المدينةِ العزِّ جَمازٍ فسلَّمَهُ السلطانُ الجِمالَ الَّتِي نهبها أحمدُ بنُ حجِّي لأشرافِ المدينةِ وهي نحو ثلاثةِ آلافِ جملٍ، وأمره بإيصالهِا إلى أربابِهَا وذلكَ في رمضانَ سنةَ سبعٍ وستين وستِّ مئةٍ.
[٥٠٩٥] شمسُ الدِّينِ الششتريُّ
قَرأَ القرآنَ عَلى أبي فارسٍ عبدِ العزيزِ بنِ زكنونٍ التونسيِّ كما مضى في ترجمتِهِ (٢٤٢٧)، ولَهُ ذكرٌ في مُحمدٍ الحزَّازِ (٤٠٤٤).
[ ...... ] شمسُ الدِّينِ المغيثيُّ
هو صوابٌ، مضى (١٦٩٧).
[٥٠٩٦] شمسُ الدِّينِ الملوكيُّ
سمعَ في سنةِ ستٍ وخمسينَ وسبع مئةٍ عَلى ابنِ سبعٍ قَاضِي المدينةِ في "البُخَاريِّ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute