(٢) "تهذيب الكمال" ٥/ ٢٧٨، و "تهذيب التهذيب" ٢/ ١٢٥. (٣) "الإصابة" ١/ ٢٩٠. (٤) لم أجد عند ابن سعد أنه وفد على النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم -، وشهد خيبر، وسكن المدينة. (٥) أخرجه أبو داود، في الجهاد، باب: في الإمام يستأثر بشيء من الفيء لنفسه (٢٧٥٥). (٦) "الهواتف" لابن أبي الدنيا ص ٤٣ (٤١)، ولم أر في سنده ولا متنه ذكراً للحارث بن معاوية الكندي، وفيه ذكر لقصة إسلام أبي كلاب الحجاج بن علاط الهزار ثم السلمي. وقد اختلطت الترجمتان على المؤلف. (٧) أبو بكرٍ، محمدُ بنُ خلفٍ الأندلسيُّ، عالم بالحديث، والرجال، له: استدراك على ابن عبد البر في كتاب "الاستيعاب"، وآخر في أوهام الصحابة المذكور، توفي سنة ٥٢٠ هـ. "تاريخ الإسلام" ٣٥/ ٤٤٥، و "الوافي" ٣/ ٤٥. (٨) "الإصابة" ١/ ٢٩١.