(٢) "تفسير الثعلبي" لأحمَد بنِ محمدٍ، المتوفى سنة ٤٢٧ هـ. قال عنه ابنُ تيمية: والثعلبيُّ هو في نفسه كان فيه خيرٌ ودين، ولكنَّه كان حاطبَ ليلٍ، ينقل ما وجدَ في كتب التفسير من صحيح، وضعيف، وموضوعٍ. "مقدمة في أصول التفسير"، ص: ٧٦. واسم تفسيره: "الكشف والبيان في تفسير القرآن"، وهو مخطوطٌ لم يطبع. (٣) سورة البقرة، آية: ٢٣٤. (٤) إسحاق بن راهويه، المتوفى سنة ٢٣٧ هـ، ووقع في "الإصابة": بن إسحاق، وهو خطأ. (٥) انظر: "أسباب النزول" للواحدي، ص: ١١٤. قال النَّحَّاس في "الناسخ والمنسوخ"، ص: ٨٧: إنَّ الناس أقاموا بُرهةً من الإسلام إذا توفي الرجل، وخلَّف امرأة حاملًا أوصى لها زوجها بنفقةِ سنةٍ، وبالسكنى ما لم تخرج فتتزوَّج، ثمَّ نُسخ ذلك بأربعة أشهر وعشر، وبالميراث.