(٢) "صحيح ابن حبان"، كتاب السير، باب: الخلافة والإمارة ١٠/ ٣٩٠ (٤٥٣٠). (٣) "تاريخ دمشق" ١٢/ ١٠١. (٤) وهي أنَّ عمر - رضي الله عنه - نفاه عن المدينة؛ لأنَّه كان جميلاً، وقد سمع - أي عمر - امرأةً تقول: هَلْ مِنْ سَبيلٍ إلى خمَرْ فَأَشْرِبَهَا … أمْ مِنْ سَبِيلٍ إلى نَصرِ بنِ حَجَّاجِ وإسنادُ هذ القِصَّةِ ضعيفٌ، انظر: عبد السلام آل عيسى، "دراسة نقدية للمرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية"، ٢/ ٩٣٥ - ٩٣٧. (٥) "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢٩٢. (٦) "الإصابة" ١/ ٣١٣، و "تهذيب الكمال" ٥/ ٤٤٤. (٧) هو قوله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ كُسِرَ أَوْ عَرِجَ فَقَدْ حَلَّ وَعَلَيْهِ حَجَّةٌ أُخْرَى"، رواه أبو داود، في المناسك، باب: =