وقد أثبتَ الزَّينُ أبو بكرٍ المراغيُّ اسمَه فيمَنْ سمعَ بقراءتِه جميعَ "الصَّحيح" على العفيفِ عبد الله ابنِ الجَمالِ محمَّدٍ المَطريِّ، في سنةِ إحدى وستين وسبعِ مئةٍ، وكنَّاه أبا الإحسانِ، جمالَ الدِّين، ووصفَهُ بالجَنابِ العالي، العابدي.
[٤٢٣٦] مفيدٌ الكَرمونيُّ، الطَّواشيُّ
مُعتَقُ شفيعٍ الماضي (١٦١٥). كانَ على عِفَّةٍ وكِبرِ نفسٍ، ذكرَه ابنُ صالحٍ.