(٢) بويع بالسلطنة سنة ٧٤٢ هـ، ثم خلع سنة ٧٤٣ هـ، وكان سيء التدبير، كثير اللهو. "انظر البداية والنهاية" ١١/ ٦١٧ (سنة ٧٤٢ هـ)، و"الدرر الكامنة" ١/ ٢٩٦. (٣) تكلم معه في ذلك القاضي عز الدين ابن جماعة، سنة ٧٣٢ هـ. انظر: "وفاء الوفا" ٢/ ٣٩١، وقد تحدث السمهودي بتوسع عن هذا الأمر. (٤) الملك الأشرف برسباي، تولى السلطنة سنة ٨٢٥ هـ، وتوفي سنة ٨٤١ هـ. (٥) نجم الدين، عمر بن حجي بن موسى، قتل وهو نائم على فراشه ببستانه بدمشق، سنة ٨٣٠ هـ. "الضوء اللامع" ٦/ ٧٨. (٦) فتحها الولي العراقي سنة ٨٢٢ هـ، وأغلقها ابن حجي ٨٢٨ هـ. للتوسع في خبر الدرابزين حول الحجرة، انظر: "التعريف" ٣٩، و"المغانم المطابة" ٢/ ٤٦٤. (٧) سقط ما بين المعقوفتين من الأصل، والمثبت من "العقد الثمين"، و "الدرر الكامنة" ١/ ٢٩٧ وهو الصواب، وهذا الذي يقتضيه أيضًا ترتيب الكتاب.