للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

يحتملُ أن يكون أقامَ، أو كانَ عابرَ سبيلٍ، فينظرُ.

٣٤٨٣ - مُحَمَّدُ بنُ بِشرٍ، بموحَّدَةٍ ومعجمةٍ، وقيل: بنونٍ ومُهملة (١).

مدنيٌّ، حدَّث عنه: عمر بن نَجيحٍ، وَاهٍ. قالَه في الميزان (٢).

٣٤٨٤ - مُحَمَّدُ بنُ أبي بكرِ بنِ أَحْمَدَ بنِ الأشكَلِ، الفقيهُ الصَّالحُ، جمالُ الدِّين، النَّاشريُّ، السروريُّ (٣)، ثُمَّ الحسينيُّ.

كذا وصفَه أبو الفتح المراغيُّ حين أثبتَ اسمَهُ فيمن سَمِعَ "الشفا" على البرهانِ ابنِ فَرحونٍ المالكيِّ، وزاد أيضًا: صاحبَنا.

٣٤٨٥ - مُحَمَّدُ بنُ أبي بكرِ بنِ أيوبَ، القاضي فتحُ الدِّينِ أبو عبدِ الله ابنُ الزَّينِ ابنِ النَّجْمِ المخزوميُّ (٤)، المُحرَّقيُّ -نسبةً إلى المحرَّقية قريةٍ بالجيزية (٥)، القاهريُّ، الشِّافعيُّ (٦).

جدُّ الأخوينِ، ولي نَظَرَ المسجِدِ النبويِّ في أيامِ الظاهر (٧) برقوقَ، ووقفتُ على التَّوقيعِ بذلك، وسماها استيفاء الحرم المدني، ويقال لها: نظرُ ديوانِ الخُدَّامِ، وإنَّ


(١) أي: نسر. "لسان الميزان" ٧/ ١٥، ٥٤٥.
(٢) "ميزان الاعتدال" ٣/ ٤٩١.
(٣) في الأصل: السرودي؟
(٤) غير واضحة في الأصل، وما أثبت عن "الضوء اللامع".
(٥) هي الجيزة حاليا، إحدى محافظات جمهورية مصر العربية حاليا.
(٦) "الضوء اللامع" ٧/ ١٥٨.
(٧) في المخطوطة: الظاهرية، والصواب المثبت.