(٢) أي: السيد علي العجمي. (٣) أحمد بن يونس، تأتي ترجمته. (٤) في "الضوء اللامع" ٢/ ٦٦: وكان قدم من الشام، فقطن بصالحية قطيا. (٥) تقع بخط رحبة باب العيد، وسميت بهذا الاسم لأنها كانت دارًا لسعيد السعداء قنبر عتيق الخليفة المستنصر، فلما ولي صلاح الدين وقفها على الصوفية في سنة ٥٦٩ هـ فسميت الخانقاه الصلاحية، والخانقاه: هي الزاوية الصغيرة. انظر: "حسن المحاضرة" ٢/ ٢٦٥، "المواعظ والاعتبار" ٢/ ٤١٥. (٦) إخوته اثنان كما ورد في ترجمة أبيهم التي ستأتي عند المؤلف في موضعها من حرف الميم: إبراهيم أبو إسحق، وعلي أبو الحسن. وليس في إخوته: أبو تميم. كذلك فقد تقدم في ترجمة أخيه إبراهيم أبو إسحق (ت:٨٩٨ هـ): أنه ولي إمامة الحنفية بالمدينة بعد وفاة أخيه أحمد سنة ٨٨١ هـ. أما أخوه علي فقد توفي قبلهما في سنة ٨٧١ هـ، كما سيأتي في ترجمته في موضعها عند المؤلف في حرف العين. (٧) محمَّدُ بن أحمدَ بن محمَّدٍ، أبو الوفا المدنيُّ، ولد بالمدينة سنة ٨٧١ هما وسمع من المؤلف بها ثم قرأ عليه بمكة، وباشر إمامة الحنفية بالمدينة عن نفسه وإخوانه وبني عمه. ينظر: "الضوء اللامع" ٧/ ٤٢.