(٢) وجاء هذا الوجه مكان الوجه الحادي والتسعين في (ق) و (ن). (٣) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "نهيه". (٤) رواه البخاري (٣٦٢) في (الصلاة): باب إذا كان الثوب ضيِّقًا، و (٨١٤) في (الأذان): باب عقد الثياب وشدها، و (١٢١٥) في (العمل في الصلاة): باب إذا قيل للمصلي: تقدم أو انتظر فانتظر؛ فلا بأس، ومسلم (٤٤١) في "الصلاة": باب أمر النساء المصليات وراء الرجال أن لا يرفعن رؤوسهنّ من السجود حتى يرفع الرجال، من حديث سهل بن سعد، لكن لفظه يوهم أن القائل قد يكون غير النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-. (٥) جاء هذا الوجه في (ق) و (ن) مكان الوجه الثالث والتسعون. وقد ورد الحديث صريحًا من قول النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- مرفوعًا من حديث أسماء: رواه عبد الرزاق (٥١٠٩)، وأحمد (٦/ ٣٤٨)، وأبو داود (٨٣٦)، والطبراني في "الكبير" (٢٤/ ٢٦٠ و ٢٦١ و ٢٦٢ و ٢٦٣)، والخطيب في "تاريخ بغداد" (٩/ ٢١٧). (٦) رواه ابن عدي في "الكامل" (٦/ ٢٤٥٠) من الطريق الذي ذكره المصنف. ورواه ابن عدي أيضًا، وتمام في "فوائده" (٢٨٠) من طريق آخر عن بقية عن مجاشع: حدثني منصور عن عبيد اللَّه بن عمر به، فزاد "منصور" في إسناده. وإسناده ضعيف جدًا بل أشد، مجاشع بن عمرو هذا قال فيه ابن معين: "أحد الكذابين". وقال البخاري: منكر مجهول، وقال العقيلي: حديثه منكر غير محفوظ. قلت: ومجاشع هذا توبع، فقد رواه الطبراني في "الكبير" (١٣٣٧٣) و"الأوسط" (٥١٧٦): حدثنا محمد بن أحمد بن نصر الترمذي: حدثنا عبادة بن زياد الأسدي: حدثنا زهير بن معاوية عن عبيد اللَّه بن عمر به. =