(٢) في (و): "ولهذان"! (٣) انظر: "تهذيب السنن" (٥/ ١٠٥، ١٤٤ - ١٥٩)، و"زاد المعاد" (٤/ ٢٦٢)، وجاء هذا الوجه في (ق) و (ن) مكان الوجه الثامن والسبعين. (٤) هو جزء من حديث رواه أحمد (٢/ ١٨٠ و ١٨٧)، وفي "العلل" رواية ابنه عبد اللَّه (١/ ٤٨ - ٤٩)، وابن أبي شيبة (١/ ٣٤٧)، وأبو داود (٤٩٥) في (الصلاة): باب متى يؤمر الغلام بالصلاة، والعقيلي (٢/ ١٦٧ - ١٦٨)، والدولابي في "الكنى" (١/ ١٥٩)، والدارقطني (١/ ٢٣٠)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ١٩٧)، وأبو نعيم في "الحلية" (١٠/ ٢٦)، والبيهقي في "سننه" (٢/ ٢٢٩) و (٣/ ٨٤)، والخطيب في "تاريخ بغداد" (٢/ ٢٧٨) من طرق عن سَوَّار بن حمزة عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعًا، وسوار بن حمزة، قال فيه أحمد: لا بأس به، ووثقه ابن معين، وتكلم فيه الدارقطني والعقيلي وابن حبان، وقال العقيلي بعد روايته للحديث: لا يتابع عليهما جميعًا بهذا الإسناد. أقول: قد توبع سوّر على هذا. فرواه ابن عدي في "الكامل" (٣/ ٩٢٩)، والبيهقي (٢/ ٢٢٩) من طريق ليث بن أبي سُليم عن عمرو به، وليث ضعيف، لكنهما يقويان بعضهما بعضًا. (٥) في (ك): "بواصلة". (٦) وجاء هذا الوجه مكان الوجه الرابع والثلاثين في (ق) و (ن). (٧) رواه البخاري (٦١٧٩) في (الأدب): باب لا يقل خبثت نفسي، ومسلم (٢٢٥٠) في (الألفاظ من الأدب): باب كراهية قول الإنسان: خبثت نفسي، من حديث عائشة. وقوله: "لقست: غثت، واللقس: الغثيان" (و).