(٢) في (ك): "يعتق". (٣) رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (٧/ ٣٦١)، ورواه ابن عدي (٢/ ٦٩٤)، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" (١٠٦٧). ووقع في (ق) بدل ما بين المعقوفتين: "محمد بن مصطفى عن معاذ بنحو ذلك". (٤) كذا في جميع النسخ: "ابن أبي نجيح"!، وصوابه: "ابن أبي يحيى" كما سيأتي. (٥) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "بسنده". (٦) رواه البيهقي في "السنن الكبرى" (٧/ ٣٦١)، ورواه ابن عدي (١/ ٣٣١)، وابن الجوزي في "العلل المتناهية" رقم (١٠٦٤) و"التحقيق" (٩/ ١٦٩ - ١٧٠ رقم ٢٠٨١ - ط قلعجي) من طريق إسحاق بن أبي يحيى الكعبي، عن عبد العزيز بن أبي رواد به. وإسحاق بن أبي يحيى قال فيه ابن عدي: حدث عن جماعة من الثقات مناكير. . .، ولم أر لإسحاق من الحديث إلا مقدار عشرة أو أقل. . .، ومقدار ما رأيته مناكير. وقال الدارقطني: ضعيف. وقال ابن حبان: لا تحل الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار. وقال الذهبي: هالك يأتي بالمناكير عن الأثبات. وضعَّفه ابن الجوزي وأقره محمد بن عبد الهادي والذهبي. (تنبيه): وقع عند ابن القيم، وفي "نصب الراية" (٢/ ١٣٥) اسم إسحاق هكذا: إسحاق بن أبي نجيح، وهو تحريف، وظنّه محقق "نصب الراية" إسحاق بن نجيح الملطي الدجّال، وليس الأمر كذلك. (تنبيه آخر): أخرج محمد بن الحسن في "مخارج الحيل" (ص ٥) من طريق محمد بن عبيد اللَّه العرزمي عن عطاء عن ابن عباس قوله. والعرزمي متروك. وأخرجه أيضًا (ص ٧) من طريق الحسن بن عمارة عن الحكم عن مجاهد عنه قوله، والحسن بن عمارة متروك أيضًا. (٧) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٨) رواه البيهقي في "السنن الكبرى"، وهو لم يسق سنده -كما قال ابن القيم- وإنما قال: وروي عن الجارود بن يزيد به. =