(١) ما بين المعقوفتين سقط من (ق) وما بعدهما زيادة من (ك). والحديث تقدم. (٢) "معكه في التراب: دلكه" (و). (٣) هو في حديث عمار في التيمم، وقد تقدم. (٤) في (ق) و (ك): "وأجمعوا". (٥) رواه البخاري (٣٠٠٧) في (الجهاد): باب الجاسوس، و (٣٠٨١) باب إذا اضطر الرجل إلى النظر في شعور أهل الذمة، و (٣٩٨٣) في (المغازي): باب فضل من شهد بدرًا، و (٤٢٧٤) باب غزوة الفتح، و (٤٨٩٠) في (التفسير): باب {لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ}، و (٦٢٥٩) في (الاستئذان): باب من نظر في كتاب من يُحذر على المسلمين ليستبين أمره، و (٦٩٣٩) في (استتابة المرتدين): باب ما جاء في المتأولين، ومسلم (٢٤٩٤) في (فضائل الصحابة): باب من فضائل أهل بدر، من حديث علي بن أبي طالب. (٦) هو جزء من حديث عائشة في قصة الإفك: رواه البخاري في (الشهادات) (٢٦٦١) في باب تعديل النساء بعضهم بعضًا، و (٤١٤١) في (المغازي): باب حديث الإفك، و (٤٧٥٠) في (التفسير): باب {وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ. . .}، ومسلم (٢٧٧٠) في (التوبة): باب في حديث الإفك. (٧) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "منافق ما"، وفي (ك): "ذاك منافق". (٨) رواه البخاري (٤٢٥) في (الصلاة): باب المساجد في البيوت، و (٥٤٠١) في (الأطعمة): باب الخريزة، ومسلم (٣٣) في (الإيمان): باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعًا، و (١/ ٤٥٥) في (الصلاة): باب الرخصة في التخلف عن الجماعة بعذر، من حديث عتبان بن مالك.