(١) بدل ما بين المعقوفتين في (ق): "حكم". (٢) قال (د): "في نسخة: "لأنه إذا. . . إلخ ""، وفي (ق): "والاحتجاج به لا أنه". (٣) ذكر الشيخ القاسمي رحمه اللَّه في "محاسن التأويل" أن الحاكم قيد في "علوم الحديث" ما أطلقه في "المستدرك" فقال: "ومن الموقوفات: تفسير الصحابة، وأما من يقول إن تفسير الصحابة مسند، فإنما يقوله فيما فيه سبب النزول"، انظر: "محاسن التأويل" (١/ ٧)، وهذا هو الأقرب فإن إطلاق القول الأول بالفرق بين تفسير الصحابي، والتفسير المأثور عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (س). (٤) في (ق): "وميزه لهم". (٥) في المطبوع: "كما وصفه تعالى". (٦) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٧) سبق تخريجه. (٨) سبق تخريجه. (٩) روى ذلك البخاري (١٠٣) في (العلم): باب من سمع شيئًا فراجع حتى يعرفه، و (٤٩٣٩) في تفسير سورة {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ (١)}، و (٦٥٣٦ و ٦٥٣٧) في (الرقاق): باب من نوقش الحساب عذب، ومسلم (٢٨٧٦) في (الجنة وصفة نعيمها): باب إثبات الحساب، من حديث عائشة، وليس من حديث أم سلمة -رضي اللَّه عنها-، وقد ذكر ذلك في الهامش (ق) فقال: "الذي في "الصحيح" أن السائلة عائشة -رضي اللَّه عنها-". (١٠) رواه مسلم (١٦١٧) في (الفرائض): باب ميراث الكلالة، من حديث عمر بن الخطاب، وبدل ما بين المعقوفتين في (ك): "فأجابه عن".