(٢) أخرجه البخاري في عدة مواضع من "الصحيح" منها: "كتاب التفسير": في تفسير سورة الروم (٨/ ٥١١/ رقم ٤٧٧٤)، وباب {يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} (٨/ ٥٧١/ رقم ٤٨٢١)، وباب {رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ} (٨/ ٥٧٣ /رقم ٤٨٢٢)، وباب {أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ} (٨/ ٥٧٣ /رقم ٤٨٢٣)، ومسلم في "صحيحه" (كتاب صفات المنافقين وأحكامهم): باب الدخان (٤/ ٢١٥٥ - ٢١٥٧/ رقم ٢٧٩٨) عن ابن مسعود. (٣) روى مسلم في "صحيحه" (٢٩٤٧) في (الفتن وأشراط الساعة): باب في بقية من أحاديث الدجال عن أبي هريرة مرفوعًا: "بادروا بالأعمال ستًا: طلوع الشمس من مغربها أو الدخان". روى أيضًا (٢٩٠١) في (الآيات التي تكون قبل الساعة) من حديث حذيفة بن أسيد مرفوعًا: "إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر آيات: خَسْفٌ بالمشرق. . . والدخان". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٥) في (ق): "كتاب ربنا وسنة نبينا". (٦) رواه مسلم في "الصحيح" (كتاب الطلاق): باب المطلقة ثلاثًا لا نفقة لها (٢/ ١١١٧/ ١٤٨٠ [٤٦])، وتفسير عمر إنما هو لآية: {لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ} كما هو مبين في الحديث نفسه. (٧) هو في نفس الحديث السابق في "صحيح مسلم" (١٤٨٠) بعد (٣٦) - (٥١). (٨) في المطبوع زيادة: "كرم اللَّه وجهه". (٩) روى عبد الرزاق (١١٧١٤)، ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (٩٦٤١) عن معمر والثوري عن الأعمش عن أبي الضحى مسلم بن صبيح، عن مسروق قال ابن مسعود. . . =