(٢) سبق تخريجه. وانظر: "الطرق الحكمية" (ص ٦٣ - ٧٥، ١٤١ - ١٦١، ٣٥٠ - الطريق السابع)، و"تهذيب السنن" (٥/ ٢٢٥ - ٢٣٠) ففيه الأحاديث والرد على من أعلها. (٣) في (ق): "أهي صلاة العصر". (٤) في (ك): "الشرع". (٥) أخرجه مسلم في "صحيحه" (رقم ٦٢٨)، والترمذي في "الجامع" (رقم ١٨١ و ٢٩٨٥)، والطيالسي في "المسند" (رقم ٣٦٦)، وأحمد في "المسند" (١/ ٣٩٢، ٤٥٣، ٤٠٤، ٤٥٦)، وغيرهم عن ابن مسعود بلفظه مرفوعًا. وأخرجه الترمذي في "جامعه" (أبواب الصلاة): باب ما جاء في صلاة الوسطى أنها العصر (١/ ٣٤٠ - ٣٤١/ رقم ١٨٢)، وأبواب تفسير القرآن، باب ومن سورة البقرة (٥/ ٢١٧/ رقم ٢٩٨٣)، وأحمد في "المسند" (٥/ ٧، ٨، ١٢، ١٣، ٢٢)، والطبراني في "الكبير" (رقم ٦٨٢٣، ٦٨٢٤، ٦٨٢٥، ٦٨٢٦)، وابن جرير في "التفسير" (٢/ ٣٤٤)، والبيهقي في "الكبرى" (١/ ٤٦٠)، والدمياطي في "كشف المغطى في تبيين الصلاة الوسطى" (رقم ٣١، ٣٢، ٣٣، ٣٤، ٣٥) من طرق عن الحسن عن سمرة أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- قال: (فذكره). والحسن لم يسمع من سمرة إلا حديث العقيقة، وتابع الحسن سليمان بن سمرة؛ فرواه عن أبيه ضمن وصية جامعة كما عند ابن زبر في "وصايا العلماء" (٨٨ - ٨٩)، ومن طريقه الدمياطي في "كشف المغطى" (رقم ٣٧)، والطبراني في "الكبير" (رقم ٧٠٠١، ٧٠٠٢، ٧٠٠٧، ٧٠٠٨، ٧٠٠٩، ٧٠١٠) مفرقًا، وإسناده ضعيف، فيه خبيب بن سليمان من المجهولين، وجعفر بن سعد ليس بالقوي، والحديث صحيح بما قبله. وانظر: "زاد المعاد" (٢/ ٨٧)، و"كتاب الصلاة" (ص ٣٤). وفي (ك): "صلاة الوسطى العصر". (٦) ورد هذا في حديث أبي بكرة وابن عمر وعلي بن أبي طالب أما حديث أبي بكرة رواه الطحاوي في "مشكل الآثار" (١٤٥٨) من طريق هوذة بن خليفة قال: أخبرنا ابن عون عن محمد ابن سيرين عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه فذكر خطبة النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في يوم =