(٢) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٣) ما بين المعقوفتين سقط من (ت). (٤) سبق تخريجه. (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ت) و (ك). (٦) مضت أحاديث في القرعة ومنها: إقراعه -صلى اللَّه عليه وسلم- بين أزواجه إذا أراد السفر، أخرجه البخاري في مواطن منها (٢٦٦١) في (الشهادات): باب تعديل النساء بعضهن بعضًا، و (٤١٤١) في (المغازي): باب حديث الإفك، ومسلم (٢٧٧٠) في (التوبة): باب في حديث الإفك، من حديث عائشة. (٧) ما بين المعقوفتين زيادة من المطبوع. (٨) في المطبوع و (ك): "صاحب الشرع". (٩) في هذا حديث علي بن شيبان مرفوعًا: "استقبل صلاتك فإنه لا صلاة لمن صلى خلف الصف وحده" تقدم تخريجه، وحديث وابصة بن معبد، وقد وقع في إسناده اختلاف، وقد رجح ابن حبان صحته، فانظر (٢١٩٩ - ٢٢٠٣)، و"نصب الراية" (٢/ ٣٨) وتقدم أيضًا. وقال في هامش (ق): "وقد قيد ذلك في الجزء الأول بما إذا وجد فرجة في الصف، فتركها فأما إذا لم يجد فصلاته صحيحة". قلت: وانظر مبحث بطلان صلاة الفذ خلف الصف في "تهذيب السنن" (١/ ٣٣٦ - ٣٣٩)، وفيه رد على من أعلَّ حديث وابصة بن معبد. (١٠) في (ق): "هل له". (١١) بهذا اللفظ؛ رواه أبو داود (٥٥٢) في (الصلاة): باب التشديد في ترك الجماعة وابن ماجه (٧٩٢) في (المساجد): باب التغليظ في ترك الجماعة، وأحمد (٣/ ٤٢٣)، وابن =