(٢) رواه أحمد (١/ ١٦٧)، والحميدي (٦٠ و ٦٢)، والترمذي (٣٢٣٦) في (التفسير): باب ومن سورة الزمر، والبزار (٩٦٤ - البحر الزخار)، وأبو يعلى (٦٦٨ و ٦٨٧)، والطبري في "التفسير" (٢٤/ ١ - ٢)، وأبو نعيم في "الحلية" (١/ ٩١ - ٩٢)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٤٣٥ و ٤/ ٥٧٢) من طريق محمد بن عمرو بن علقمة عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن عبد اللَّه بن الزبير عن الزبير به. وهذا إسناد حسنٌ، رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمرو فهو حسن الحديث. (٣) رواه البخاري (٤٧٦٠) في (التفسير): باب قول اللَّه تعالى: {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا (٣٤)}، و (٦٥٢٣) في (الرقاق): باب الحشر. ومسلم (٢٨٠٦) في (صفات المنافقين): باب يحشر الكافر على وجهه، من حديث أنس بن مالك. (٤) "جمع كُلَّاب -بضم الكاف وتشديد اللام-: حديدة معوجة الرأس ينشل بها الشيء أو يعلق، والحسك: نبات تعلق ثمرته بصوف الغنم، ورقه كورق الرجلة وأدق، وعند ورقه شوك صلب، ويصنع على مثال شوكه أداة للحرب من حديد أو قصب" (و). (٥) رواه البيهقي -أظنه في "البعث والنشور" -كما في "النهاية" لابن كثير (ص ٢٢٦) - من طريق يزيد بن زريع: حدثنا يونس بن عبيد عن الحسن عن عائشة فذكره. =