(٢) في (ك): "تزاني". (٣) رواه البخاري في "صحيحه" في مواطن منها: (٤٤٧٧) في (التفسير): باب قوله تعالى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} و (٤٧٦١) في باب {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ}، ومسلم (٨٦) في (الإيمان)؛ باب كون الشرك أقبح الذنوب، من حديث ابن مسعود، وهذا لفظ مسلم. (٤) رواه البخاري (٥٢٧) في (مواقيت الصلاة): باب فضل الصلاة لوقتها، و (٢٧٨٢) في (الجهاد): باب فضل الجهاد، و (٥٩٧٠) في (الأدب): باب البر والصلة، و (٧٥٣٤) في (التوحيد): باب وسمّى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- الصلاة عملًا، ومسلم (٨٥) في (الإيمان): باب كون الإيمان باللَّه أفضل الأعمال، من حديث ابن مسعود. (٥) رواه مسلم (٢١٣٥) في (الآداب): باب النهي عن التكني بأبي القاسم وبيان ما يستحب من الأسماء، من حديث المغيرة بن شعبة.