وأخرجه من طرق عن الحسن: عبد الرزاق (١١/ ٤٥٨)، وابن أبي الدنيا في "الصمت" (رقم ٢٧٢)، والخرائطي في "مساوئ الأخلاق" (رقم ٢٣٢). وفي الباب عن أنس مرفوعًا وإسناده ضعيف، والحديث حسن بمجموع طرقه، كما بيّنته في تعليقي على "المجالسة" (رقم ١٨٢٣). (١) ما بين المعقوفتين من (ك). (٢) كذا في (ك) وفي سائر النسخ: "مما يفعله كثير من الناس وأوقع في وسطه". (٣) في (ك): "الذي لا يعافى صاحبه". (٤) كذا في (ك)، وفي سائر الأصول: "وإن عافاه من شر نفسه". (٥) رواه البخاري (٤٣٢٦ و ٤٣٢٧) في (المغازي): باب غزوة الطائف، و (٦٧٦٦ و ٦٧٦٧) في (الفرائض): باب من ادّعى إلى غير أبيه، ومسلم (٦٣) في (الإيمان): باب بيان حال إيمان من رغب عن أبيه وهو يعلم، من حديث سعد وأبي بكرة. (٦) رواه البخاري (٦٨٦٨) في (الفرائض): باب من ادعى إلى غير أبيه، ومسلم (٦٢) في (الإيمان): باب بيان حال من رغب عن أبيه وهو يعلم، من حديث أبي هريرة. (٧) كذا في (ك) وفي سائر الأصول: "لغير". (٨) "ما أكثر ما يحدث هذا في أيامنا هذه، ولا سيّما بين من يسمون أنفسهم رجال ونساء الفن!! " (و).