(٢) رواه البخاري (٦٤٤) في (الأذان): باب وجوب صلاة الجماعة, و (٦٥٧) باب فضل العشاء في جماعة، و (٢٤٢٠) في (الخصومات): باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة، و (٧٢٢٤) في (الأحكام): باب إخراج الخصوم وأهل الريب من البيوت بعد المعرفة، ومسلم (٦٥١) في (المساجد): باب فضل صلاة الجماعة، من حديث أبي هريرة، وانظر كتابنا "إعلام العابد" (ص ٣٦ - ط. الثالثة)، وما بين المعقوفتين سقط من (ك). (٣) أخرجه مسلم في "صحيحه" (كتاب المساجد ومواضع الصلاة): باب صلاة الجماعة من سنن الهدى (١/ ٤٥٣/ رقم ٦٥٤) عن ابن مسعود، قال: "لقد رأيتنا وما يتخلف عن الصلاة إلا منافق قد علم نفاقه أو مريض، وفي لفظ: "ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق". (٤) أخرجه مسلم في "الصحيح" (كتاب الجمعة): باب التغليظ في ترك الجمعة (رقم ٨٦٥) من حديث عبد اللَّه بن عمر وأبي هريرة. (٥) ورد عن أبي الجعد الضمري بلفظ: "من ترك ثلاث جمع تهاونًا طبع اللَّه قلبه". أخرجه أبو داود في "السنن" (كتاب الصلاة): باب التشديد في ترك الجمعة (١/ ٢٧٧/ رقم ١٠٥٢)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الجمعة): باب التشديد في التخلف عن الجمعة (٣/ ٨٨)، و"الكبرى" (١٥٨٢)، وابن ماجه في "السنن" (كتاب إقامة الصلاة): باب فيمن ترك الجمعة من غير عذر (١/ ٣٥٧/ رقم ١٢٢٥)، والترمذي في "الجامع" (أبواب الصلاة) باب ما جاء في ترك الجمعة من غير عذر (٢/ ٣٧٣/ رقم ٥٠٠)، والدارمي (١٥٧٩)، وأحمد في "المسند" (٣/ ٤٢٤)، وابن خزيمة في "الصحيح" (٣/ ١٧٥ و ١٧٦/ رقم ١٨٥٧ و ١٨٥٨)، والطحاوي في "المشكل" (٤/ ٢٣٠)، وأبو يعلى =