(٢) من الولاة، كما في "المحلى" (٩/ ٤١٦). (٣) في المطبوع: "حجتكم". (٤) ما بين المعقوفتين سقط من (ك) وبدله في (ق): "لا". (٥) ما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٦) رواه ابن أبي شيبة في "المسند" (رقم ٥٦١، ٥٦٢)، وأحمد (٣/ ٤٩٩)، والترمذي (٣٠٨٧) في (التفسير): باب ومن سورة التوبة، وابن ماجه (٢٦٦٩) في (الديات): باب لا يجني أحد على أحد، و (٣٠٥٥) في (المناسك): باب الخطبة يوم النحر، والطبراني في "الكبير" (٥٨/ ١٨، ٥٩)، وابن قانع في "معجم الصحابة" (١٠/ ٣٧١٠) رقم (١٢٢٨)، والبيهقي (٨/ ٢٧) كلهم من طريق شبيب بن غرقدة، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص، عن أبيه مطولًا ومختصرًا. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. أقول: لكن سليمان بن عمرو هذا لم يوثقه إلا ابن حبان، وقال ابن القطان: مجهول. وهو اللائق بحاله فإنه لم يرو عنه إلا اثنان أحدهما ضعيف!. وله شاهد من حديث طارق المحاربي، رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٤/ ٣٠٠)، و"المسند" (رقم ٨٢٢)، والبخاري في "خلق أفعال العباد" (٢٧)، النسائي (٨/ ٥٥) في (القسامة): باب هل يؤخذ أحد بجريرة أحد؟ وابن ماجه (٢٦٧٠) في (الديات): باب لا يجني أحد على أحد، وابن خزيمة في "الصحيح" (١٥٩)، والحاكم (٢/ ٦١١ - ٦١٢)، والدارقطني (٣/ ٤٤ - ٤٥)، والطبراني في "الكبير" (٨١٧٥)، وأبو نعيم في "معرفة الصحابة" (٣/ ١٥٥٦ - ١٥٥٧ رقم ٣٩٣٩)، والبيهقي في "دلائل النبوة" (٥/ ٣٨٠ =