(٢) في المطبوع: "ولا تعرجوا". (٣) في (ق): "ويلك". (٤) أخرجه أحمد في "المسنده" (٤/ ١٨٢ - ١٨٣ و ١٨٣)، والترمذي في "السنن" (كتاب الأمثال): باب ما جاء في مثل اللَّه لعباده (٥/ ١٤٤/ ٢٨٥٩)، والطبري في "جامع البيان" (١٨٦ و ١٨٧)، والطحاوي في "مشكل الآثار" (٢١٤١ و ٢١٤٢ و ٢١٤٣)، والرامهرمزي في "الأمثال" (رقم ٣)، وأبو الشيخ في "الأمثال" (رقم ٢٨٠)، والنسائي في "السنن الكبرى" (١١٢٣٣)، والحاكم في "المستدرك" (١/ ٧٣)، وابن أبي عاصم في "السنة" (١٨، ١٩)، وابن نصر في "السنة" (٥) والآجري في "الشريعة" (١١) من طريقين عن جببر بن نفير عن النواس بن سمعان به. قال الترمذي: هذا حديث غريب، وفي "تحفة الأشراف" (٩/ ٦١): حسن غريب، وهو اللائق؛ لأن رواته ثقات. وصححه الحاكم على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، وقال ابن كثير في "تفسيره": "وهذا إسناد حسن صحيح". (٥) في (ق): "ويزن نفسه به". (٦) في (ك) و (ق): "لو"، وقال في هامش (ق): "لعله: لولا". (٧) في (كتاب الفضائل): باب ذكر كونه -صلى اللَّه عليه وسلم- خاتم النبيين (رقم ٢٢٨٧). ووقع في (ق): "وكنت أنا". وما بين المعقوفتين سقط من (ك). وهو في "صحيح البخاري" -أيضًا- في (كتاب المناقب): باب خاتم النبيين -صلى اللَّه عليه وسلم- من حديث جابر (رقم ٣٥٣٤).