ورواه الطبري (١٥٢٧١) من طريق يحيى بن سليم عن ابن جريج عن عكرمة. . فأسقط منه الرجل المبهم، ورواه الطبري (١٥٢٦٩)، و (١٥٢٧٠) من طريق حماد عن داود عن عكرمة عن ابن عباس. . . وهو مختصر. ورواية داود بن الحصين عن عكرمة ضعيفة، وما بين المعقوفتين سقط من (ق). (٢) رواه البخاري (٣٦٢٧) في (المناقب): باب علامات النبوة في الإسلام، و (٤٢٩٤) في (المغازي): باب منزل النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يوم الفتح، و (٤٤٣٠) باب مرض النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- ووفاته، و (٤٩٦٩) في "التفسير" باب قوله: {وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (٢)}، و (٤٩٧٠) باب قوله: {فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (٣)} من حديث ابن عباس عن عمر. (٣) في المطبوع: "بعمله" وقال في هاش (ق): "لعله: بعمله" ثم ضرب عليه. (٤) في (ن): "فعلم أنه غيره". (٥) روى مسلم في "صحيحه" (٤٨٤) (٢١٨) من حديث عائشة قالت: كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يكثر من قول: "سبحان اللَّه وبحمده، استغفر اللَّه وأتوب إليه" قالت: قلت: يا رسول اللَّه ما هذه الكلمات التي أراك أحدثتها تقولها؟! قال: "جعلت لي علامة في أمتي إِذا رأيتها =