(٢) قُديد: بضمِّ أوَّله على لفظ التصغير، وادٍ كبيرٌ من أودية الحجاز يقع على بعد ١٣٠ كيلًا شمال مكة. "معجم ما استعجم" ٣/ ١٠٥٤، و "معجم معالم الحجاز" ٧/ ٩٧. (٣) يقال: حَلَبت النَّاقة والشَّاة، أحلبها حَلَبًا، بفتح اللَّام، والمعنى: إن وجدتها تحلب. "النهاية" ١/ ٤٢١. (٤) فتفاجَّت، أي: فرَجت رجليها للحلب. "النهاية" ٣/ ٤١٢. (٥) درّت، أي: امتلأ ضرعها لبنًا. "غريب الحديث" للهروي ٣/ ١٧٩، و "النهاية" ٢/ ١١٢. (٦) اجترّت، من الجِرَّة، وهي: ما يخرجه البعير من بطنه ليمضغه، ثم يبلعه. "النهاية" ١/ ٢٥٩. (٧) يربض، أي: يرويهم. "النهاية" ٢/ ١٨٤. (٨) أخرجه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب: فضل الصلاة الفائتة ١/ ٤٧٤ (٣١١). (٩) أي: نزلا وقت القيلولة، وهي النَّوم في وقت القائلة، وهي قبيل الظهر إلى أن ينتصف النهار. "غريب الحديث" للخطابي ١/ ٥٣٢.