(٢) لم أقف عليه!!. (٣) صحيح. أخرجه أحمد ٥/ ٤٥١، والترمذي في كتاب صفة القيامة، بابٌ: (٦٥٢) وصححه. (٤) أخرجه البخاري في كتاب مناقب الأنصار، باب مقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه المدينة (١٦٩١)، وكذا مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب: ابتناء مسجد النبي - صلى الله عليه وسلم - ١/ ٣٧٣ (٩)، عن أنس - رضي الله عنه - به مطولًا. (٥) قال ابنُ النجار: لمَّا بنى رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - مسجده، بنى بيتين لزوجتيه: عائشة وسودة رضي اللّه عنهما على نعت بناء المسجد وجريد النخل .. ولما تزوَّج رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - نساءه بنى لهن حُجَرًا، وهي تسعة أبيات وكانت خارجة من المسجد. "الدرة الثمينة" ص: ١٧٥، وانظر "الجواب الباهر" ص: ٩. (٦) ذكر اللّه تبارك وتعالى هذه المؤاخاة بقوله: {وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء: ٣٣]، قال ابن عباس رضي اللّه عنهما: كان المهاجرون لما قدموا المدينة ورِثَ المهاجريُّ الأنصاريَّ دون ذوي رحمه للأخوَّة التي آخى النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - بينهم، فلمَّا نزلت: {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ} نسخت .. الحديث. =