والأبواءُ: وادٍ يسمَّى اليوم بالخُريبة، يبعد عن مستورة شرقًا ثمانية وعشرين كيلًا، ووَدَّان موضعٌ يقع شرق مستورة أيضًا إلى الجنوب، على بعد اثني عشر كيلًا. "المعالم الأثيرة" ص: ١٧، و"معجم المعالم الجغرافية" ص: ٣٣٣. (٢) قالت عائشة رضي اللّه عنها: فرضَ اللهُ الصَّلاةَ حين فرضَها ركعتين ركعتين في الحضر والسَّفر، فأُقرَّت صلاةُ السَّفر، وزيدَ في صلاة الحضر. أخرجه البخاري في كتاب الصلاة، باب: كيف فرضت الصلاة في الإسراء (٣٥٠). (٣) عن عائشة رضي اللّه عنها قالت: تزوَّجني رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - في شوال، وأُدخلت عليه في شوال … الحديثَ. صحيح. أخرجه الترمذي في النكاح (١١١٦). (٤) بُواط بالضَّمِّ: جبل من جبال جُهينة بناحية رضوى (ينبع)، وأصل الغزوة مخرج في صحيح مسلم، كتاب الزهد، باب: حديث جابر الطويل ٢٣٠٤/ ٤ (٣٠٠٩) من حديث جابر - رضي الله عنه -. (٥) وقعت بدرٌ الأولى بعد العُشيرة بليال قليلة، حيث خرج رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - يطلب كُرز بن جابر الفهري حين أغار على سرح المدينة. "سيرة ابن هشام" ٢/ ١٧٨، و "طبقات ابن سعد" ٢/ ٩. (٦) العُشيرة بلفظ تصغير عَشَرة: موضع قريبٌ من ينبع النَّخل. نزل به رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - يريد قريشًا، ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدًا. "سيرة ابن هشام" ٢/ ١٧٦.