(٢) "جمهرة نسب قريش" ١/ ٣٦٨، و "الروض الأنف" ١/ ١٠٧، و "عيون الأثر" ١/ ٢٦. (٣) ما زال معروفًا باسمه إلى يومنا. "الزهور المقتطفة" ص: ١٥٦، و "إتحاف الورى" ٤٨، ٤٩. (٤) أخرجه ابن سعد ١/ ١٠٣، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٣/ ٨٥ عن العباس، ورجاله ثقات سوى يونس بن عطاء، فلم أقف على ترجمته، وفيه عنعنة عكرمة، وهو مدلِّس، كما في "تعريف أهل التقديس" ص: ٩٨، وأخرجه أبو نعيم في "دلائل النبوة" ص: ٤٦ عن أنس بن مالك، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "مِن كرامتي على ربي أني وُلدتُ مختونًا، ولم يرَ أحدٌ سوأتي"، والحاكم ٢/ ٦٥٧، وصحَّحه. والخِتانُ: قطعُ موضعٍ معيَّن من ذكَر الغلام وفرج الجارية، ومسرورًا، أي: مقطوع السُّرةَّ. "النهاية": ختن وسرر ٢/ ١٠، ٣٥٩. (٥) الحديث بذكر خِفَّة حمله - صلى الله عليه وسلم - على أمه، وخروج النور من أمه، ووقوعه على يديه (حسنٌ لغيره) أخرجه أحمد ٤/ ١٢٧، وابنُ حِبَّان، "الإحسان" ١٤/ ٣١٣ (٦٤٠٤) بسند جيد من حديث العرباض بن سارية.