(٢) هؤلاء ثلاثة عشر اسمًا لأعمام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعمَّاته إذا قلنا: إنَّ عبد الكعبة والمقوِّم اثنان، والله أعلم. (٣) "السيرة النبوية" للدمياطي ص: ٥١. والدِّمياطيُّ، هو عبدُ المؤمن بنُ خلفٍ الشَّافعيُّ، شيخُ المحدِّثين، له "معجم الشيوخ"، و "المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح"، مولده سنة ٦١٣ هـ، ووفاته سنة ٧٠٥ هـ. "تذكرة الحفاظ" ٤/ ١٤٧٧، و "البداية والنهاية" ١٤/ ٤٢. (٤) انظر "سيرة ابن هشام" ١/ ١٧٤، و "السيرة النبوية" للدمياطي ص: ٤٩. (٥) عن عائشة رضي الله عنها قالت: لم يتزوَّج النَّبي -صلى الله عليه وسلم- على خديجة حتى ماتت. أخرجه مسلم في كتاب فضائل الصحابة، باب: فضائل خديجة ٤/ ١٨٨٩ (٧٧). (٦) أي: زينب بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. (٧) أبو العاصِ ابنُ الرَّبيعِ، اسمُه لقيطٌ على الأصحِّ. (٨) يعني: أمامةَ بنت أبي العاص. (٩) المغيرةُ بنُ نوفلِ بنِ الحارثِ الهاشميُّ، صحابيٌّ، ولد قبل الهجرة، كان قاضيًا بالمدينة في خلافة عثمان، ثمَّ كان مع عليٍّ في حروبه، ثمَّ تزوَّجَ أُمامة وماتت عنده. "الإصابة" ٣/ ٤٥٣. (١٠) بل قال مصعب الزبيريُّ: تزوَّجها المغيرةُ بن نوفل، فهلكت عنده، ولم تلد، فليس لزينب عقبٌ. "نسب قريش" ص: ٢٢.