(١) "إحياء علوم الدين" ٣/ ٤٤٤. (٢) حجَّةُ الإسلام؛ هو محمَّدُ بنُ محمَّدٍ الغزالي، فقيه فيلسوفٌ، له: "المستصفى في الأصول"، و "الوسيط" في الفقه، مولده سنة ٤٥٠، ووفاته سنة ٥٠٥ هـ. "سير أعلام النبلاء" ١٩/ ٣٢٢، و "طبقات الشافعية الكبرى" ٦/ ١٩١. (٣) وهذا ممَّا لا دليل عليه، إذ الذي صحَّ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قوله: "صلاة في مَسجدِي هذا خيرٌ مِنْ ألفِ صلاةٍ في غير مِنَ المساجدِ إلَّا المسجدَ الحرامَ". (٤) كتاب في الفقه الشافعي، اختصر فيه "الوسيط"، للغزالي، لم يطبع. (٥) نجمُ الدِّين أحمدُ بنُ محمِّد، شافعيُّ زمانه، له "الكفاية شرح التنبيه"، مولده سنة ٦٤٥، ووفاته سنة ٧١٠ هـ. "طبقات الشافعية الكبرى" ٩/ ٢٦، و "الدرر الكامنة" ١/ ٢٨٤. (٦) أخرجه البخاريُّ في كتاب فضائل المدينة، باب: لا يدخل الدَّجَّال المدينة (١٨٨٠)، ومسلم في كتاب الحج، باب: صيانة المدينة من دخول الطاعون والدَّجَّال إليها ٢/ ١٠٠٥ (٤٨٥) من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه-.