"عيون الأثر" ١/ ٣٠٣، و "معجم معالم الحجاز" ص: ٣٣. (٢) تقدَّم ذكرُ الغزوة في حوادث السنة الثانية باسم (قرقرة الكدر). (٣) عن أُبي بن كعب - رضي الله عنه - قال: لمَّا كان يومُ أُحُد أصيب من الأنصار أربعة وستون رجلًا، ومن المهاجرين ستة، فيهم حمزة .. الحديث. صحيح. أخرجه الترمذي في كتاب التفسير، باب: ومن سورة النحل (٣١٢٩). (٤) موضعٌ يقع على بعد عشرين كيلًا جنوب المدينة. وقد وقعت الغزوة المذكورة عقب غزوة أحد؛ حين نُمِيَ إلى رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - أنّ أبا سفيان يريد الرجوع فانتدب رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - مَن شهد أحدًا للخروج، وفيهم نزل قوله تعالى: {الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ .... } الآية [آل عمران: ١٧٢]، والحديث فيها صحيح. أخرجه الطبراني ١١/ ٢٤٧ عن ابن عباس - رضي الله عنه -. (٥) نكاح النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - حفصة رضي اللّه عنها، أخرجه البخاريُّ في كتاب النكاح، باب: عرض الإنسان ابنته أو أخته على أهل الخير ٧/ ١٣ (٥١٢٢) من حديث عمر - رضي الله عنه -. وزينبُ هي ابنةُ خُزيمة بن الحارث الهلالية، كانت تُدعى بأمِّ المساكين"، وزينب الأخرى هي ابنةُ جحش بن رئاب رضي اللّه عنهما. "أوجز السير" ص: ٥، و "أزواج النبي" لأبي عبيدة ص: ٦٧.