(٢) أخرجه البخاريُّ في كتاب الصلاة، باب: نوم الرجال في المسجد (قم ٤٤٢) عنه بلفظ: رأيتُ سبعين من أصحاب الصُّفَّةِ ما منهم رجلٌ عليه رداءٌ إمَّا إزارٌ أو كساءٌ. (٣) اسمه: جندب بن جنادة، تأتي ترجمته في موضعها. (٤) هو واثلةُ بنُ الأسقعِ بنِ كعبٍ البَكريُّ، اللَّيثيُّ -رضي الله عنه-، صحابيٌّ أسلم قبل تبوك، وشهِدها، مات سنة ٨٥ هـ، وهو آخرُ مَن مات بدمشق من الصحابة. "الإصابة" ٣/ ٦٢٦. (٥) تأتي ترجمته. (٦) "المغانم المطابة في معالم طابة" ١/ ٢٦١ - ٢٦٢. (٧) ذهب عمرُ بنُ الخطَّاب وبعضُ الصَّحابة وأكثرُ المدنيين إلى تفضيل المدينة، وهو مذهب الإمام مالك، وروايةٌ لأحمد. وذهب عبد الله بن عياش، وعطاء، وهو مذهب الشافعي، وأحمد في رواية إلى تفضيل مكة. انظر: "شرح الشفا" ٢/ ١٦٣، و "سبل الهدى والرشاد" ٣/ ٤٥١.