للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

النَّاسُ، فاستسقى اللّه فَسُقوا (١)، وكَسفت الشَّمس (٢).

وفي السَّابعة: غزوةُ خيبر (٣)، وعُمرةُ القضاء (٤)، والبِناءُ بكلٍّ من صفيةَ وأمِّ حبيبة، وميمونَة (٥)، ومَنعُ الحُمُرِ الأهلية (٦)، ومُتعةِ النِّساء (٧).


(١) وذلك في شهر رمضان، انظر "السيرة النبوية" للدمياطي ص: ٢٦٣، و "عيون الأثر" ٢/ ٢٨٤.
(٢) فصلَّى رسولُ اللّه - صلى الله عليه وسلم - صلاة الكسوف، وهي أوَّل ما صُلِّيت. "أسد الغابة" ١/ ٢٩.
(٣) بعدما فرغ من صلح الحديبية، خرج آخر المحرم إلى خيبر وحاصر حصونها، وفتح اللّه عليه، فغنم وسبى، والحديث في الغزوة.
أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب: غزوة خيبر (٤١٩٤)، ومسلم في كتاب الجهاد، باب: غزوة خيبر ٣/ ١٤٢٧ (١٢٣) من حديث سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه -.
وخيبر بلدة تقع على بعد ١٦٥ كيلًا شمال المدينة. "معجم المعالم الجغرافية" ص: ١١٨.
(٤) خرج رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - بألفين من المسلمين في ذي القعدة من السنة المذكورة لأداء العمرة على شرط في صلح الحديبية بينه وبين قريش، وقد مكثوا بمكة ثلاث ليال. ومن روايات عمرة القضاء ما أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب: عمرة القضاء (٤٢٥١).
(٥) زواج صفية، أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب: غزوة خيبر (٤٢٠١)، وزواج رملة، أخرجه أبو داود، باب: ما جاء في سهم الصفي (٢٩٩٧)، وزواج أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي اللّه عنها.
أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب عمرة القضاء (٤٢٥٨) من حديث ابن عباس - رضي الله عنه -.
(٦) الحديث في النهي عن الحمر الأهلية أخرجه البخاري في المغازي، باب: غزوة خيبر (٤١٩٨) عن أنسٍ - رضي الله عنه - وفيه: فنادى منادي النبي - صلى الله عليه وسلم -: إنَّ اللّه ورسولَه ينهيانكم عن لحوم الحُمر فإنها رجس.
(٧) عن عليٍّ - رضي الله عنه -: أنّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن مُتعة النِّساء يوم خيبر. الحديث.
أخرجه البخاري في كتاب المغازي، باب: غزوة خيبر (٤٢١٦) ومسلم في كتاب النكاح، باب: نكاح المتعة ٢/ ١٠٢٧ (٣٠).