للأصيلي ولغيره:(وابن سعيد بن العاصي جالس) وكذا جاء في غير هذا الموضع: خالد بن سعيد بن العاصي.
وفي حديث العدة: في رواية محمد بن المثنى: "توفي حميم لأم سلمة فدعت بصفرة"، كذا رواه ابن الحذّاء، ورواية غيره: لأم حبيبة. قال الجياني: وهو الصواب. ورواية ابن الحذّاء وهم.
وفي باب: من والى غير مواليه: (نا إبراهيم بن دينار، نا عبيد الله بن موسى، نا سفيان عن الأعمش) كذا لابن ماهان، وعند ابن سفيان نا شيبان) قال الجياني: والصواب شيبان، وكذا جاء في المناقب على الصواب.
وفي باب: أتى رسول الله ﷺ بحمار (نا مسلم، نا ابن نمير، نا أبي، نا سفيان) كذا في جميع النسخ. قالوا: وهو وهم وصوابه (سيف) وهو سيف بن أبي سليمان. وقيل: ابن سليمان.
وفي التفسير: في باب ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ﴾ [النساء: ٨٣]، (نا محمد بن كثير، نا سليمان عن حصين) كذا لهم، وعند الجرجاني:(سفيان) وكتب عليه الأصيلي: سليمان لأبي زيد، وصوابه: سليمان. وهو ابن كثير أخو محمد بن كثير.
وفي باب: قتلى بدر: (نا إسحاق بن عمر بن سليط الهذلي، نا سليمان بن المغيرة، نا ثابت عن أنس قال: ونا شيبان بن فروخ، نا سليمان، نا ثابت) كذا لهم، وعند ابن الحذّاء:(نا شيبان بن عبد الرحمن، نا سليمان) وهو خطأ فاحش، وشيبان بن عبد الرحمن: هو النحوي ليس من طائفة شيوخ مسلم، هو أكبر.
وفي صيام العشر:(حدثنا عبد الرحمن، نا سفيان عن الأعمش) كذا عند العذري وعند السمرقندي: (شعبة) مكان (سفيان) وكذا كان في كتاب ابن أبي جعفر.
وفي تحريم المتعة في حديث سلمة بن شبيب:(حدثني الربيع بن سبرة الجهني)، كذا لرواة مسلم، وعند العذري (ابن أبي سبرة) وهو خطأ.