محمد بن يحيى) كذا عند السمرقندي، والطبري والصواب سقوط "نافع"، كما عند الباقين. وكذا الحديث في الموطآت على الصواب.
وفي الحج: في حديث الصعب بن جثامة في الصيد (نا شعبة عن الحكم، ونا عبيد الله بن معاذ. قال: حدثني أبي: نا شعبة جميعًا، عن حبيب، عن سعيد بن جبير) كذا عند العذري والسمرقندي، وهو وهم، وصوابه ما عند ابن سعيد، عن السجزي:(نا شعبة عن حبيب جميعًا) عن سعيد بتقديم حبيب على جميعًا، يريد أن حبيبًا والحكم حدثًا به شعبة عن سعيد بن جبير، وعلى الوجه الأول، إنما رجع جميعًا على شعبة وحده، وهو خطأ.
وفي باب: الوقوف بعرفة: (نا أبو بكر بن أبي شيبة، نا أبو أسامة) كذا عند ابن ماهان وعند الجلودي: نا أبو كريب، نا أبو أسامة.
وفي الآيتين في آخر البقرة: في حديث علي بن خشرم، قال:(عن الأعمش، عن إبراهيم عن علقمة) سقط "عن إبراهيم" لابن ماهان، والصواب إثباته.
وفي حديث (منعت العراق درهمها) عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، كذا لجمهور شيوخنا، عن مسلم، وسقط في كتاب القاضي أبي علي قوله: عن أبيه.
وفي أول باب الأقضية:(نا أبو بكر بن أبي شيبة، نا محمد بن بشر، عن نافع بن عمر، عن ابن أبي مليكة) كذا لكافتهم وهو الصواب، وعند ابن أبي جعفر عن نافع عن ابن عمر وهو خطأ، وهو نافع بن عمر بن عبد الله بن حميد المكي.
وفي باب الجمعة:(نا قتيبة، ومحمد بن رمح بن المهاجر، كلاهما عن الليث: قال ابن رمح: أنا الليث، عن عقيل) كذا عند ابن الحذاء والتميمي والطبري، وسقط قوله:"كلاهما عن الليث" من كتاب الصدفي، وسقط قول "ابن رمح" لغيره.