واختلف في زريق بن حيان فكان عند ابن سهل وغيره فيه الوجهان: تقديم الزاي وتأخيرها، وكان عند ابن عتاب وابن حمدين: بتقديم الراء وهو قول أهل العراق، والذي حكى الحفاظ وأصحاب المؤتلف البخاري فمن بعده وأهل مصر والشام يقولون: بتقديم الزاي. قال أبو عبيد وهم أعلم به، وكذلك ذكره أبو زرعة الدمشقي، وكذا رواه الجياني في الموطأ.
ومسجد بني زريق: بتقديم الزاي لا غير، وبنو زريق بطن من الخزرج.
والرُّبيِّع بنت معوّذ: بضم الراء وتشديد ياء التصغير، وأمها أم الربيع، وكذلك بنت النضر عمة أنس، والبراء بن مالك، وأم حارثة ومن عداهما الربيع: بالفتح في الراء.
وعبد العزيز بن رُفيع: بضم الراء، والفاء.
وهارون بن رئاب: بكسر الراء وبعده همزة وآخره باء بواحدة.
ويشبهه الرباب عن سلمان: بفتح الراء وباءين كلاهما بواحدة وهي بنت صليع.
ويشبهه حمزة الزيات هذا بالزاي من الزيت، وأبو صالح الزيات وهو السمان أيضًا.
ورؤبة: بضم الراء وبعده همزة ساكنة. ثبت في رواية أبي زيد في باب: صفة الشمس والقمر وسقط لغيره.