للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والكسائي والطبري ابن عمر. قال الجياني: الصواب ابن عمرو بن العاصي، كذا ذكره البخاري في الجامع. وفي باب: النفقة على الرقيق: كنا جلوسًا مع عبد الله بن عمرو إذ جاءه قهرمان له. كذا عند شيوخنا، وأكثر النسخ. وفي نسخة عن ابن الحذَّاء: ابن عمر، والأول أصح. وفي باب: قتل الخوارج والملحدين: ابن وهب حدثني عمر: أن أباه حدثه، كذا لكافتهم، وفي أصل الأصيلي: حدثني عمرو، ثم بشر الواو. ورده عمر. وقال في عرضة مكة عمر. وفي باب: فَضل الجماعة: في حديث هارون الأيلي: ابن جريج أخبرني عمر بن عطاء بن أبي الخوار، كذا لهم، وعند ابن أبي جعفر عمرو، والصواب الأول هو عمر بن عطاء بن أبي الخوار. وفي باب: فضائل أنس: نا أبو معن الرقاشي، نا عمر بن يونس، كذا لكافتهم، وعند الهوزني: نا عمرو والأول الصواب. وفي باب: الصلاة من الايمان: نا عمرو بن خالد، كذا للأصيلي، وعند القابسي: عمر قال. وكذا لأبي زيد، والصواب عمرو. وفي باب: الملائكة، حدثني ابن وهب. حدثني عمر عن سالم، عن أبيه، كذا للأصيلي والمستملي وأبي الهيثم، وعند الحموي: عمرو، والصواب الأول هو عمر بن محمد العمري. وكذا وقع منسوبًا عند النسفي وعبدوس، وكذا بينه الأصيلي وهو عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب. وفي السلام: وقال عبد الله بن عمر: لا تسلموا على شربة الخمر، كذا للأصيلي وابن السكن، وعند القابسي والهوي والنسفي: ابن عمرو، وقيده الطرابلسي عن القابسي. وقال عبد الله بن عمر: ولا تسلموا: بنصب الواو وضم العين، فوافق الأصيلي في الاسم ونصب الواو لابتداء الكلام. وفي الوتر: مالك عن أبي بكر بن عمرو، عن سعيد بن يسار، كذا عند عبيد الله عن يحيى، وعند ابن وضاح، وبعض رواة يحيى، وسائر رواة الموطأ والصحيحين، عن مالك، عن أبي بكر بن عمر، وهو الصواب، وهو أبو بكر بن بن عمر بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، وكذا جاء مبينًا منسوبًا عند ابن بكير. وفي الصلاة الوسطى: زيد بن أسلم، عن عمرو بن رافع، كذا لجملة الرواة، ووقع عندنا عن القاضي أبي عبد الله بن حمدين عمر، وعمرو معًا. وفي باب عمرو: ذكره البخاري وذكر فيه الخلاف. ومن قال: عمرو قال: لا يصح، وقول من قال فيه: ابن نافع أيضًا، والصحيح رافع. وفي باب، السلب عمرو بن كثير بن أفلح، كذا قال يحيى وجماعة من رواة الموطأ. وقال ابن القاسم والقعنبي وأكثرهم عمر: بضم العين. قال الحافظ أبو عمر: وهو الصواب، وأسقط الشافعي من روايته اسمه، فقال عن ابن أفلح: لأجل الوهم فيه. وفي باب: الأمر بالرقية: مالك عن يزيد بن خصيفة: أن عمرو بن عبد الله بن كعب أخبره، كذا ليحيى والقعنبي، وعند مطرف، وابن القاسم، وابن بكير: عمر والصحيح عمرو: بفتح العين، وكذا ذكره البخاري في التاريخ في باب عمرو وحده. وفي قتل الخوارج: نا يحيى بن سليمان، قال: نا ابن وهب، نا: عمر، كذا لهم، وعند الجرجاني عمرو. وفي الوكالات: وكتب عبد الله بن عمر، كذا للقابسي وعبدوس وللجماعة: ابن عمرو، وبفتح العين. وفي إحياء الموات: ويروى عن عمرو بن عوف، كذا لهم، وعند الأصيلي ويروى عن عمر وابن عوف: بضم العين وفتح الواو للعطف، والأول الصواب

<<  <  ج: ص:  >  >>