للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

المؤتلف البخاري فمن بعده وأهل مصر والشام يقولون: بتقديم الزاي. قال أبو عبيد: وهم أعلم به، وكذلك ذكره أبو زرعة الدمشقي، وكذا رواه الجياني في الموطأ ومسجد بني زريق: بتقديم الزاي لا غير وبنو زريق بطن من الخزرج، والربيع بنت معوّذ: بضم الراء وتشديد ياء التصغير، وأمها أم الربيع، وكذلك بنت النضر عمة أنس، والبراء بن مالك، وأم حارثة ومن عداهما الربيع: بالفتح في الراء، وعبد العزيز بن رفيع: بضم الراء والفاء، وهارون بن رياب: بكسر الراء وبعده همزة وآخره باء بواحدة، ويشبهه الرباب عن سلمان: بفتح الراء وباءين كلاهما بواحدة وهي بنت صليع، ويشبهه حمزة الزيات هذا بالزاي من الزيت، وأبو صالح الزيات وهو السمان أيضًا، ورؤبة: بضم الراء وبعده همزة ساكنة. ثبت في رواية أبي زيد في باب: صفة الشمس والقمر وسقط لغيره، وعمارة بن رويبة: بضم الراء وفتح الواو مصغر، وأبو رشدين: بكسر الراء، وابن أبي رزمة: بتقديم الراء وكسرها، وابن ركانة بضم الراء وتخفيف الكاف، وأميمة بنت رقيقة: بضم الراء وفتح القافين مصغر، وأبو رهم وبنت أبي رهم وابن أبي رهم: بضم الراء وسكون الهاء وأم رومان، ويزيد بن رومان: بضم الراء، ورعل: بعين مهملة مكسور الراء قبيل من سليم، وأبو الرجال وابن أبي الرجال: بجيم مكسور الراء، وخفاف بن إيماء بن رحضة: بفتح الراء والحاء المهملة والضاد المعجمة، وجبلة بن أبي رواد: بفتح الراء وشد الواو وآخره دال مهملة، ومثله عثمان بن أبي رواد، وأخوه عبد العزيز بن أبي رواد، وهم إخوة ثلاثة، وعاصم عن ابن أبي رواد، هو عبد العزيز هذا، ويشتبه به هلال بن رداد: بعد الراء دال مهملة مثل آخره، وفي بعض النسخ عن القابسي فيه: ابن داود وهو خطأ، ويشتبه به وراد كاتب المغيرة: بفتح الواو وتقدم في الدال.

[(الركين)]

ويزيد (الرشك) بكسر الراء وسكون الشين لقب له بالفارسية قيل معناه: القاسم. وقيل: الغيور. وقيل: العقرب. وقيل: سمي بذلك لكبر لحيته، وإن عقربًا مكث فيها ثلاثة أيام، والمقرب الرشك بالفارسية، وروح بن غطيف، بفتح الراء. وسيأتي الاختلاف والوهم في ضبط اسم أبيه في حرف الغين، ومحمد بن رمح: بضم الراء وآخره حاء كواحد الرماح من الأسلحة.

[(وربيعة)]

الرأي على الإضافة، وقد ضبطناه رفعًا على الوصف، سمي بذلك لغلبة الفتيا بالرأي والقياس عليه، وسعيد بن عبد الرحمن بن رقيش: بضم الراء وفتح القاف مصغرًا آخره شين معجمة.

[(الرميصاء)]

مصغر أم أنس بن مالك، وهي أم سليم، امرأة أبي طلحة. وقال الدارقطني: ويقال بالسين، وكذا ذكرها البخاري، وذكرها مسلم: الغميصاء بالغين. قال أبو عمر في أم سليم: هي الغميصاء والرميصاء وقيل: إن المشهور فيها الراء وأما بالغين فأختها أم حرام بنت ملحان. وقال أبو داود: الرميصاء أخت أم سليم من الرضاعة، وهذا وهم والأول الصواب، وذكر أبو داود في حديث معمر في غزو البحر: أن أخت أم سليم الرميصاء.

[فصل الاختلاف والوهم]

في باب الجمعة في حديث: نحن الآخرون

<<  <  ج: ص:  >  >>