وفي باب: فضل الجماعة: في حديث هارون الأيلي: (ابن جريج أخبرني عمر بن عطاء بن أبي الخوار) كذا لهم، وعند ابن أبي جعفر: عمرو، والصواب الأول هو: عمر بن عطاء بن أبي الخوار.
وفي باب فضائل أنس:(نا أبو معن الرقاشي، نا عمر بن يونس) كذا لكافتهم، وعند الهوزني:"نا عمرو" والأول الصواب.
وفي باب: الصلاة من الإيمان: (نا عمرو بن خالد) كذا للأصيلي، وعند القابسي:(عمر) قال. وكذا لأبي زيد، والصواب عمرو.
وفي باب: الملائكة، (حدثني ابن وهب. حدثني عمر عن سالم، عن أبيه) كذا للأصيلي والمستملي وأبي الهيثم، وعند الحموي:(عمرو) والصواب الأول هو عمر بن محمد العمري. وكذا وقع منسوبًا عند النسفي وعبدوس، وكذا بينه الأصيلي وهو عمر بن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الخطاب.
وفي السلام:(وقال عبد الله بن عمر: لا تسلموا على شربة الخمر) كذا للأصيلي وابن السكن، وعند القابسي والهوي والنسفي:(ابن عمرو) وقيده الطرابلسي عن القابسي. وقال عبد الله بن عمر: ولا تسلموا: بنصب الواو وضم العين، فوافق الأصيلي في الاسم ونصب الواو لابتداء الكلام.
وفي الوتر:(مالك عن أبي بكر بن عمرو، عن سعيد بن يسار) كذا عن عبيد الله عن يحيى، وعند ابن وضاح، وبعض رواة يحيى، وسائر رواة الموطأ والصحيحين، (عن مالك، عن أبي بكر بن عمر) وهو الصواب، وهو أبو بكر بن عمر بن عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر بن الخطاب، وكذا جاء مبينًا منسوبًا عند ابن بكير.
وفي الصلاة الوسطى:(زيد بن أسلم، عن عمرو بن رافع) كذا لجملة الرواة، ووقع عندنا عن القاضي أبي عبد الله بن حمدين (عمر، وعمرو) معًا ووفي باب عمرو: ذكره البخاري، وذكر فيه الخلاف. ومن قال: عمرو قال: