للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لا يصح، وقول من قال فيه: ابن نافع أيضًا، والصحيح رافع.

وفي باب السلب: (عمرو بن كثير بن أفلح) كذا قال يحيى وجماعة من رواة الموطأ. وقال ابن القاسم والقعنبي وأكثرهم (عمر) بضم العين. قال الحافظ أبو عمر: وهو الصواب، وأسقط الشافعي من روايته اسمه، فقال عن ابن أفلح: لأجل الوهم فيه.

وفي باب: الأمر بالرقية؛ (مالك عن يزيد بن خصيفة: أن عمرو بن عبد الله بن كعب أخبره) كذا ليحيى والقعنبي، وعند مطرف، وابن القاسم، وابن بكير: "عمر" والصحيح عَمرو: بفتح العين، وكذا ذكره البخاري في التاريخ في باب عمرو وحده.

وفي قتل الخوارج: (نا يحيى بن سليمان، قال نا ابن وهب، ني: عمر) كذا لهم، وعند الجرجاني عمرو.

وفي الوكالات: (وكتب عبد الله بن عمر) كذا للقابسي وعبدوس، وللجماعة: ابن عمرو، بفتح العين.

وفي إحياء الموات: (ويروي عن عمرو بن عوف) كذا لهم، وعند الأصيلي (ويروي عن عمر وابن عوف) بضم العين وفتح الواو للعطف، والأول الصواب وهو عمرو بن عوف المزني.

وفي باب: يطوي الله الأرض (نا أبو بكر بن أبي شيبة، نا أبو أسامة عن عمر بن حمزة) كذا لهم، وعند العذري: (عمرو بن حمزة) وهو خطأ، وهو عمر بن حمزة بن عبد الله بن عمر، كذا قاله البخاري.

وفي باب: القليل من الغلول: (سالم بن أبي الجعد، عن عبد الله بن عمر) كذا لهم، وعند الأصيلي: ابن عمرو: بفتح العين.

وفي إثم من قتل معاهدًا: (مجاهد عن عبد الله بن عمرو) كذا لهم، وعند النسفي والأصيلي: ابن عمر: بضم العين والأول الصواب، وكذا على الصواب. جاء بغير خلاف في كتاب الحدود.

<<  <  ج: ص:  >  >>