وكذا في حديث: السائل عن الوقت: (نا زهير بن حرب، وعبيد الله بن سعيد) كذا لهم، وعند السمرقندي:(عبد الله) على التكبير، والصواب الأول. وكذا في باب ﴿يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦)﴾ [المطففين: ٦]: (نا زهير بن حرب، ومحمد بن مثنى، وعبيد الله بن سعيد) كذا لكافتهم، وعند الباجي:(عبد الله) مكبرًا، والصواب مصغرًا كما تقدم.
وفي الحج:(حدثني سليمان بن عبد الله أبو أيوب الغيلاني) كذا للسمرقندي وحده، وهو خطأ، والصواب رواية الكافة:(سليمان بن عبيد الله) مصغرًا.
وفي الوقوف:(نا أحمد بن يوسف الأزدي، نا عمر بن عبيد الله بن رزين) كذا لهم، وفي أصل ابن عيسى بخط ابن العسال:(عمر بن عبد الله) مكبرًا، وهو وهم، والصواب مصغرًا.
وفي الصلاة بمنى:(نا حارثة بن وهب الخزاعي، وهو أخو عبيد الله بن عمر) كذا لهم وعند العذري من رواية الصدفي عنه وكذا سمعناه عليه أخو عبد الله، والأول الصواب مصغرًا، وغيره خطأ. كان عمر بن الخطاب تزوج أمة فولدت له عبيد الله لا عبد الله.
وفي بدء الخلق (نا عبد الله بن أبي شيبة عن أبي أحمد عن سفيان) كذا لهم وعند الجرجاني: (نا عبيد الله بن أبي شيبة) خطأ، وهو أبو بكر عبد الله بن محمد بن أبي شيبة.
وفي النهي عن الإشارة باليد:(عن فرات القزاز، عن عبيد الله عن جابر بن سمرة) كذا لهم وعند الطبري (عن عبد الله) مكبرًا، وهو خطأ والصواب الأول، وهو عبيد الله بن القبطية المذكور في الحديث قبله.
وفي باب ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس، في حديث مسلم (١):