وفي القنوت:(نا عبيد الله بن معاذ، وأبو كريب، وإسحاق بن إبراهيم، ومحمد بن عبد الله) كذا عند العذري، وهو خطأ والصواب: ما عند الجماعة، ومحمد بن عبد الأعلى وهو الصنعاني.
وفي الحلف بغير الله:(نا بشر بن هلال، نا عبد الوارث، نا أيوب) كذا لجميعهم، وعند ابن أبي جعفر:(نا عبد الوهاب، نا أيوب) وهو وهم.
وفي باب (احثوا التراب في وجوه المداحين): (نا: عثمان بن أبي شيبة، نا: الأشجعي عبيد الله بن عبيد الرحمن) كذا للسمرقندي والسجزي، وبعض رواة مسلم مصغرين، وعند العذري وابن ماهان:(عبيد الله بن عبد الرحمن) والأول الصواب.
وفي باب تأخير العتمة، (نا: عبد الله بن الصباح العطار، نا: عبيد الله بن عبد المجيد) كذا لهم، وعند الخشني، عن الهوزني:(عبد الحميد) وهو وهم، والصواب الأول، وهو عبيد الله بن عبد المجيد أبو علي الحنفي، كذا ذكره البخاري في الصحيح والتاريخ.
وذكر مسلم في التيمم:(أقبلت أنا وعبد الرحمن بن يسار مولى ميمونة) كذا للعذري، ورواه الجلودي، وكذا عند الكسائي، وعند الخشني. قال الجياني: وهو وهم، والصواب (عبد الله بن يسار) وكذا ذكره البخاري والنسائي وأبو داود وغيرهم من الحفاظ.
وفي باب سكرات الموت:(نا: مسدد، نا: يحيى عن عبد ربه، عن سعيد) كذا للمروزي والهوزني وهو وهم، وعند الجرجاني وابن السكن:(يحيى عن عبد الله بن سعيد) وهو الصواب، وهو عبد الله بن سعيد بن أبي هند، وكذا ذكره مسلم في الجنائز وغيره.
وفي باب حسن خلق النبي ﷺ:(نا: شيبان بن فروخ، وأبو الربيع قالا: نا: عبد الوارث، عن أبي التياح) وعند ابن ماهان: (أنا عبد الواحد، عن أبي التياح) والصواب الأول وهو: عبد الوارث بن سعيد التنوري.